بالرغم من أن اتفاقات أوسلو خذلت الشعب الفلسطيني وشوّهت معنى السلام بالتأكيد، إلا أنها لم تخذل إسرائيل وحلفاءها
إقرأ المزيد“أوسلو”… 30 عاماً من تشويه السلام
تم وضع عبء الإصلاح والسلام على عاتق الفلسطينيين وحدهم، مع افتراض استعماري أساسي وعنصري يعتبر الفلسطينيين الأكثر ميلاً إلى العنف
إقرأ المزيدأسهمت حركة المتطوعين في انبثاق شبكة لامركزية من اللجان الشعبية، ورغم تركيز اللجان بشكل أساسي على معالجة الثغرات التي خلّفها إهمال الاحتلال وتعمّده تراجع التنمية في المجتمعات الفلسطينية فإنها لم تتنصّل من مواجهة الاحتلال،
إقرأ المزيدلا بد من تغيير نظرة ورؤية الفكر الإنمائي السائد للتنمية من اعتبارها مقاربة تكنوقراطية تقنية غير سياسية ومحايدة إلى اعتبارها مقاربات مُدرِكة لهياكل القوة وعلاقات الهيمنة الاستعمارية،
إقرأ المزيدآن الأوان لتعرية غطاء بناء الدولة الذي يتبنّاه الفاعلون الأوروبيون، للتغطية على ضرر فعلهم، والتستر خلف نهج "النوايا الطيبة" و"التبعات غير المقصودة"
إقرأ المزيدإقرأ المزيدلا يبدو أن الفاعلين الإقليميين، أو الدوليين، مهتمون بالتعلم من أخطائهم في الفصل بين الاقتصاد والسياسة على مدى العقود الثلاثة الماضية
شواهد على نشوء دينامية جديدة، يمكن تحويلها إلى فرصة سياسية إذا استدامَتها وصادقَت عليها وتبنَّتها فئاتٌ عريضةٌ من الشعب الفلسطيني
إقرأ المزيدتشكل صحوة القدس هذه مدخلاً جديداً آخر، وفرصة مواتية لوقف الدوران في حلقات الاضطهاد، والمضي في حالة اشتباكية تنتقل من الشارع وأزقة الحارات إلى أروقة العمل السياسي الرسمية والحزبية والتمثيلية، ومنها إلى جميع مناحي الحياة الفلسطينية.
إقرأ المزيدالفرصة مواتية للمعاقبة، وعدم انتخاب أيّ من "فتح" و"حماس" في خطوة محورية في المعاقبة والمساءلة والمحاسبة الشعبية لكلتا الحركتين
إقرأ المزيدلن يبزغَ الأملُ في حدوث تغيير إيجابي جوهري، إلا إذا توقف الفاعلون السياسيون المهيمنون الحاليون عن تعزيز بعضهم بعضًا، وأُخضعوا للمحاسبة والمساءلة. وحينئذ سيكون للانتخابات معنى مختلفٌ وغايةٌ مختلفة.
إقرأ المزيد