استمرار الوضع الراهن: الحوكمة والأمن

سوف يكون استقرار المجتمع الدولي موازيًا لاستقرار إسرائيل، وسيولي المجتمع الدولي الأولويةَ لأمنِ إسرائيل واستقرارها ويُؤثِره على إرساء أشكالٍ أكثرَ فاعليةً وديمقراطية للحوكمة في الضفة الغربية وغزة.
إقرأ المزيدسوف يكون استقرار المجتمع الدولي موازيًا لاستقرار إسرائيل، وسيولي المجتمع الدولي الأولويةَ لأمنِ إسرائيل واستقرارها ويُؤثِره على إرساء أشكالٍ أكثرَ فاعليةً وديمقراطية للحوكمة في الضفة الغربية وغزة.
إقرأ المزيدضرورة الأخذ بعين الاعتبار خصوصيات وأوضاع كل تجمع فلسطيني عند صياغة استراتيجيات المواجهة ضمان ألا توضع عقبات أمام اعتماد أي شكل من أشكال النضال التي يتيحها القانون الدولي والمواثيق الدولية وقيم الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية والإنسانية الانفتاح التفاعلي على المحيط القومي والإقليمي والدولي انطلاقا من أن الشعب الفلسطيني يواجه وضعا استعماريا استيطانيا ونظاما يقوم على التميز العنصري ولا يمتلك كيانه السياسي السيادي
إقرأ المزيدإن وجود مجلس تشريعي ديمقراطي جديد يتطلب تحرير الاقتصاد الفلسطيني من إسرائيل، وتبني نهج تشاركي وشفاف في إعداد الموازنة السنوية العامة وتوزيع الموارد المالية وفق احتياجات وتطلعات الشعب الفلسطيني. المزيد من التحليل حول هذا التقاطع غير متاح حاليًا.
إقرأ المزيداندلاع انتفاضة فلسطينية جديدة ستعزّز من إمكانية بعث وإصلاح منظمة التحرير الفلسطينية، فما عجزت عنه الفصائل حتى اللحظة، قد تقوم به تحت وطأة ضغط الشارع المنتفض.
إقرأ المزيدشغور منصب الرئيس أو تشكيل مجلس تشريعي جديد، لن يكون له تأثير كبير على الواقع الحالي، وذلك لكون المشروع الاستعماري الاستيطاني أوسع من الضفة الغربية وغزة.
إقرأ المزيداستعادة منظمة التحرير الفلسطينية وإعادة بنائها ستلقى تأييداً جماهيرياً، شريطة ألّا يكون ذلك مترافقاً مع إصرار فتحاوي على تبنّي ذات النهج السياسي الذي يستجدي إقامة دولة على حدود عام 1967، وهي دولة تقوم إسرائيل يومياً بتقزيم فرص قيامها من خلال مشاريع الضمّ والتوسّع والتهويد.
إقرأ المزيديرتكز هذا السيناريو على افتراض استمرار كل العوامل الداخلية المحفّزة لتحرّك الشارع ضد سياسات السلطة الفلسطينية، بحيث يتجاوز التحرّك الشعبي القضايا المطلبية، ليصبح أكثر شمولية مطالباً بتقويض السلطة، في ظل عجزٍ وفشل متراكم للحكومة الفلسطينية في مواجهة العديد من القضايا التي تمسّ الحياة اليومية للمواطن الفلسطيني.
إقرأ المزيداستمرار الوضع الراهن يعني إعاقة تشكّل الأرضية اللازمة للانتقال إلى السيناريوهات الأخرى، والتي تخصّ إعادة تشكيل السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية وعموم الفلسطينيين، ومع ذلك، فكلما طال استمرار سيناريو الاستمرار، زادت احتمالية أن تصبح عوامل تمكينه محفزات للسيناريو الثاني والثالث والرابع.
إقرأ المزيدمن الضرورة إعادة بناء جسم وطني تمثيلي عن طريق الإجماع لتجدد أشكال مقاومة الاحتلال، والمطلوب هو تنظيمات سياسية وحركات وجمعيات تمثيلية ديمقراطية يمكن أن توحِّد مختلف مكونات المجتمع المدني الفلسطيني في حراك جماعي. المزيد من التحليل حول هذا التقاطع غير متاح حاليًا.
إقرأ المزيديجب على أي انتفاضة جديدة أن تعكس خصوصيات وأوضاع كل تجمع فلسطيني عند صياغة استراتيجيات المواجهة، طالما دعمت قيم الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية والإنسانية. ويجب أن تكون منفتحة إلى التفاعل على المحيط القومي والإقليمي والدولي. المزيد من التحليل حول هذا التقاطع غير متاح حاليًا.
إقرأ المزيد