العضوة السياساتية للشبكة عبير قبطي حاصلة على درجة الماجستير في الإعلام السياسي من جامعة سيتي في لندن، وتعكف حاليًا على نيل درجة الدكتوراه في قسم الإعلام والاتصال في “الجامعة الحرّة” في برلين. تتناول في بحثها ديناميات القوة في المجتمعات الرقمية، واستخدامات وسائل التواصل الاجتماعي في النشاط السياسي والاجتماعي.
من هذا المؤلف
في مختبر السياسات هذا، تنضم ليلى العريان وعبير قبطي إلى المضيف طارق كيني الشوا لمناقشة الدور الذي يلعبه الصحفيون ووسائل الإعلام في حماية إسرائيل من المساءلة، وما الذي يجب على الصحفيين فعله لتغطية الإبادة الجماعية بشكل فعال ودقيق، وكيف يمكن للصحفيين أن يفعلوا ذلك لتغطية الإبادة الجماعية بشكل فعال ودقيق. يمكن للجمهور أن يبحر في عالم التضليل الإسرائيلي.
كثفت حكومات فرنسا وإسبانيا وألمانيا جهودها لقمع النشاط التضامني مع فلسطين. ويواجه الفلسطينيون وحلفاؤهم في هذه البلدان المزيد من الإجراءات القانونية لتجريم حقوقهم في مقاطعة وانتقاد النظام الإسرائيلي أكثر من أي وقت مضى. كيف يختلف كل سياق؟
ما هي التحديات الرئيسية التي يواجهها المواطنون الفلسطينيون في إسرائيل من حيث القيادة؟ ما هي الفرص المتاحة في السياق السياسي الحالي لكسب الرؤية والتغلب على التجزئة الجيوسياسية مع تلك الموجودة في الضفة الغربية وقطاع غزة؟