مموّل أم رقيب؟
على مدى العقدين الماضيين ، أصبح التمويل في فلسطين مرتبطًا بشروط تقييدية متزايدة باستمرار تُستخدم للسيطرة على المجتمع المدني الفلسطيني.
في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني.. أي فاعلية لحراك القانونيين الدوليين؟
أحيا العالم أول أمس الاثنين اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، والذي يتزامن مع الذكرى الـ74 لإصدار الأمم المتحدة في 29 نوفمبر/تشرين الثاني 1947 قرارا بتقسيم فلسطين إلى دولتين، عربية ويهودية.
الانتخابات الفلسطينية: معادلة البرغوثي الصعبة في «فتح»
تكهنات عدة حول ما يمكن أن يؤول إليه مسار الانتخابات الفلسطينية، صاحبت التقارير التي أشارت إلى أن الأسير الفلسطيني وعضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الفلسطينية «فتح»، مروان البرغوثي، ينتوي الترشح على منصب الرئاسة في الانتخابات الفلسطينية المزمع إقامتها في مايو/أيار المقبل.
“أيُّ معنى للدولة بدون الشعب؟”: هاجسُ الدولة وإنكار الحقوق في فلسطين
أثبتَ هوسُ القيادة السياسية الفلسطينية بفكرة الدولة كوسيلة لتحقيق تقرير المصير والحرية إضرارهُ بالكفاح في سبيل إنهاء استعمار فلسطين. بإفراد الأولوية لنموذج “كيان الدولة في ظل الاستعمار” بدلاً من اضطلاعها بإجراءات تفكيك وإنهاء استعمار فلسطين أولاً ومن ثمَّ الانخراط في إجراءات تشكيل الدولة، قامت هذه القيادة – تحت ضغط الأطراف الفاعلة الإقليمية والدولية – بإضعاف الشعب وتمكين الهياكل والمؤسسات الأمنية من ترسيخ مصفوفات السيطرة القائمة.
مؤسسات ترصد مراحل إلغاء الإقامات المقدسية
الهوية والثقافة الوطنية وتفكك الحقل السياسي الفلسطيني
يعيش الحقل السياسي الوطني الفلسطيني، الذي تهيمن عليه منظمة التحرير الفلسطينية منذ أواخر الستينات، حالةَ تفكك منذ إنشاء السلطة الفلسطينية بموجب اتفاقات أوسلو.
الهوية والثقافة الوطنية وتفكك الحقل السياسي الفلسطيني
يعيش الحقل السياسي الوطني الفلسطيني، الذي تهيمن عليه منظمة التحرير الفلسطينية منذ أواخر الستينات، حالةَ تفكك منذ إنشاء السلطة الفلسطينية بموجب اتفاقات أوسلو. فماذا كان تأثير هيمنة منظمة التحرير الفلسطينية؟ وما هي تداعيات تفكك الحقل السياسي على الجسم السياسي الفلسطيني؟
دولة فلسطين والحلم المستحيل
«العالم منشغل عن فلسطين»، قالت الزميلة نهلة الشهال في مقالٍ لها في هذه الصفحة (تيارات، الأحد 13-12-2015)، بل في الحقيقة منشغل عن جريمة كبرى تُرتكب في وضح النهار بقضم إسرائيل المستمر والمنتظم لما تبقّى من أراضي فلسطين أكان في الضفة الغربية أو قطاع غزة، من دون الحديث عن الجولان المحتل والمتغير المعالم سياساً واقتصادياً وبشرياً.
في العدد 54: الاقتصاد الفلسطيني ما بين اقتصاد الدولة ..الطوارئ…واقتصاد الصمود!
يبدو الاقتصاد الفلسطيني الأعقد قراءة، مقارنة مع اقتصاد الدول المغايرة، والتي وضع العلماء له أسساً ومؤشرات تسهل عملية الفهم والدراسة، بيد أن الحالة الفلسطينية لا تسمح لتلك المؤشرات بأن تكون الخارطة التي تقود العملية الاقتصادية، الأمر الذي يجعل مراقبته بحاجة دائمة إلى سيناريوهات اقتصادية تتراوح ما بين الممكن واللا معقول.