العضو في الشبكة إبراهيم فريحات هو أستاذ النزاعات الدولية في معهد الدوحة للدراسات العليا وجامعة جورجتاون. عمل سابقاً زميل أول في السياسات الخارجية بمعهد بروكنجز وقام بتدريس موضوع تسوية النزاعات الدولية في جامعة جورج واشنطن وجورج ميسن في الولايات المتحدة. فريحات حاصل على الدكتوراة في موضوع تسوية النزاعات الدولية من جامعة جورج ميسن عام 2006 كما منحته الجامعة جائزة التميز عام 2014 لإنجازاته في حقل النزاعات الدولية. صدر حديثاً لفريحات كتابه الجديد “ثورات غير مكتملة” من إصدار جامعة ييل (2016) ويمكن متابعته ع التوتير عبر @i_farihat.
من هذا المؤلف
هل تخلت الدول العربية عن الشعب الفلسطيني؟ في مختبر السياسات هذا، ينضم محللا الشبكة، طارق بقعوني وإبراهيم فريحات، إلى المضيفة نور عرفة للتعليق على الفهم التاريخي للتطبيع، وتداعيات الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي وغيره من تطورات التطبيع في جميع أنحاء المنطقة، وسبل المضي قدمًا للفلسطينيين في ضوء ذلك. من هذه الديناميكيات المتغيرة.
ن جهود ترامب لتعزيز الاقتصاد الفلسطيني بدلاً من العمل السياسي الملموس هي جزء من تاريخ طويل من المبادرات المصممة للمصادرة الحقوق الفلسطينية تحت ستار "السلام الاقتصادي".
ينتقد المحللون السياسيون التقدميون في معظم الأحيان الدول العربية لتخليها عن النضال الفلسطيني من أجل التحرير. في هذه الحلقة النقاشية التي تديرها المحللة السياساتية في الشبكة نادين النبر، يتناول محللو الشبكة السياساتيون، إبراهيم فريحات ولبنى قطامي وشيرين صيقلي، هذا النقد ويعرضون وجهات نظرهم حول مدى تخلي الدول العربية عن القضية الفلسطينية أو مقدار إساءتها إليها.
+
طفت العلاقات العميقة بين المملكة العربية السعودية وبين إسرائيل على السطح إثر مقتل الصحافي جمال خاشقجي في تشرين الأول/أكتوبر 2018 على يد عملاء من الحكومة السعودية في اسطنبول. فقد تبيَّن أن إسرائيل زودت الحكومةَ السعودية ببرمجية بيغاسوس التجسسية المستخدمة في مراقبة خاشقجي، فضلًا على أن اثنين من المساعدين السعوديين الذين طردهم ولي العهد محمد بن سلمان من منصبيهم لدورهم في جريمة القتل كانا جزءًا من جهود التواصل السعودي السري مع إسرائيل، والجهود الرامية لتلميع صورة إسرائيل في الإعلام السعودي.
إبراهيم فريحات· 07 فبراير 2019