الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
تبرع إشترك
  • العربية
  • English
  • تحليل السياسات
    • المجتمع المدني
    • التنمية الاقتصادية
    • سياسة
    • اللاجئين
    • مصفوفة السيناريوهات
  • رؤى سياساتية
    • محاور سياساتية
    • برنامج مختبر السياسات
  • شبكة السياسات
    • الأعضاء
    • الكُتَّاب المساهمون
  • حول الشبكة
    • حول الشبكة
    • الرؤية والمبادئ
    • من نحن
    • برامج التدريب
    • اتصل بنا
    • تبرع
    • سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام
  • الاعلام والتواصل
    • آراء ومقالات
    • في الاعلام
    • فعاليات وأحداث
    • بيانات صحفية
الشبكة Logo
الشبكة Logo
آراء بواسطة عرب 48

أفكار “سوداوية” في ذكرى اندلاع الثورات العربية

 حيدر عيد 28 يناير 2019

  • فيسبوك
  • تويتر
  • Linkedin
  • ايميل
  • اطبع

تمر هذه الأيام الذكرى السنوية لبداية الثورات العربية ضد الدكتاتورية والقمع والقهر الاجتماعي، والتبعية وسياسات الإفقار والإذلال والتطبيع مع دولة الاحتلال والأبرتهايد. بعد هذه السنوات يبدو الحلم الذي بدا تحقيقه وشيكًا، حلم الحرية والعيش والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، أبعد مما يكون.

حوربت الثورات العربية وقُمعت من جذورها لأنها بدأت بتدشين قواعد العدل الاجتماعي في مواجهة مصالح فئة قليلة استحوذت على النسبة الأعظم من ثروات البلاد، وتركت الفتات ليقتات منه أغلبية الشعب، ولأنها طالبت بالحفاظ على استقلال القرارات السيادية ضد قوى، منها إسرائيل، أرادت للعالم العربي أن يعفن في حظيرة التبعية والتطبيع.

وعلى صعيد المثال، أتى تصريح وزير الخارجية اللبناني المعروف بعنصريته، جبران باسيل، والذي يعبر بشكل واضح وصريح عن حالة نمو الثورات المضادة وقدرتها على المجاهرة بالعداء لحقوق الشعب الفلسطيني الأساسية، والمكفولة في إطار القانون الدولي، بقوله لإحدى وسائل الإعلام "نحن ليس لدينا قضية أيديولوجية ضد إسرائيل ونحن لا نرفض وجودها. إسرائيل يحق لها أن تنعم بالأمان"!

ومع الحملة المسعورة من التطبيع العربي مع دولة الاستعمار الاستيطاني والأبرتهايد، وترافق ذلك مع الترويج لما يسمى "صفقة القرن"، من دون الإعلان عن محتواها رسميا، وتبني معظم قوى الثورة المضادة لها رسمياً أو من وراء الستار، تتضح الخسارة الهائلة التي تكبدتها الشعوب العربية بشكل عام، والشعب الفلسطيني بشكل خاص. الشعب الفلسطيني الذي أصبح تلك "الكتلة الصماء" التي يتكلم باسمها الجميع ولا يعرفها أحد!

اقرأ/ي المقالة الأصلية

منظمة مستقلة، غير حزبية، وغير ربحية تتمثل مهمتها في تثقيف وتشجيع النقاش العام حول حقوق الإنسان وتقرير المصير للفلسطينيين في إطار القانون الدولي. لا تُعبّر الآراء الواردة في منشورات الشبكة بالضرورة عن آراء المنظمة أو آراء مستشاريها لشؤون السياسات أو أعضائها أو مانحيها. والشبكة ليست مسؤولة عن أي مواقف أو تصرفات تصدر من مستشاريها لشؤون السياسات أو أعضائها

  • تحليل السياسات
    • المجتمع المدني
    • التنمية الاقتصادية
    • سياسة
    • اللاجئين
    • مصفوفة السيناريوهات
  • رؤى سياساتية
    • محاور سياساتية
    • برنامج مختبر السياسات
  • شبكة السياسات
    • الأعضاء
    • الكُتَّاب المساهمون
  • حول الشبكة
    • الرؤية والمبادئ
    • من نحن
    • برامج التدريب
    • اتصل بنا
    • تبرع
    • سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام
  • الاعلام والتواصل
    • آراء ومقالات
    • في الاعلام
    • فعاليات وأحداث
    • بيانات صحفية
  • إتصل بنا
    • Contact al-Shabaka by email at:
      [email protected]
    • أو بواسطة البريد:
      Al-Shabaka: The Palestinian Policy Network
      P.O. Box 8533
      New York, NY 10150

© 2010-2023 الشبكة: شبكة السياسات الفلسطينية. كافة الحقوق محفوظة

×