الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
تبرع إشترك
  • العربية
  • English
  • تحليل السياسات
    • المجتمع المدني
    • التنمية الاقتصادية
    • سياسة
    • اللاجئين
  • رؤى سياساتية
    • مذكرات سياساتية
    • محاور سياساتية
    • برنامج مختبر السياسات
  • شبكة السياسات
    • المستشارون
    • الأعضاء
    • الكُتَّاب المساهمون
  • حول الشبكة
    • حول الشبكة
    • الرؤية والمبادئ
    • من نحن
    • برنامج المتدربين
    • اتصل بنا
    • تبرع
    • سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام
  • الاعلام والتواصل
    • آراء ومقالات
    • في الاعلام
    • فعاليات وأحداث
    • بيانات صحفية
الشبكة Logo
الشبكة Logo
آراء بواسطة القدس

المواطنون الفلسطينيون في اسرائيل والنضال ضد منظومة الابرتهايد

 يارا هواري 1 يناير 2018

  • فيسبوك
  • تويتر
  • Linkedin
  • ايميل
  • اطبع

لطالما ارتبط مفهوم الأبرتهايد أو الفصل العنصري في نظام الابرتهايد الذي كان قائماً في جنوب أفريقيا، وغالباً ما كان ينظر اليه بأنه كان حالةً استثنائية وانتهت. الا ان الممارسات التي تنتهجها إسرائيل تجاه الفلسطينيين من اضطهاد وقمع وحصار وتمييز وتهجير قسري من ارضهم، تتطابق مع ممارسات نظام الابرتهايد، ولم تستثن منها الفلسطينيين المواطنين في إسرائيل. وهذا ما خلص اليه تقرير الاسكوا الذي صدر في اذار/مارس ٢٠١٧ والذي حلل الممارسات الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين من منظور عنصري ابرتهايدي.

لم تدمج اسرائيل فعلياً الفلسطينيين الذين بقوا في ارضهم، ولم تمنحهم المواطنية الكاملة على الرغم من منحهم الجنسيةَ الإسرائيلية. فالدولة الإسرائيلية، بحسب الدستور الإسرائيلي، والتي تعرِّف نفسها كدولة يهودية، تفترض في صفة المواطنية القومية امتيازا يمنح لليهود المواطنين في إسرائيل، ويتفوق على مواطنية السكان غير اليهود، الذين لا يتمتعون بصفة القومية، وهم بمعظمهم من الفلسطينيين.

تفريق إسرائيل هذا بين المواطنية والمواطنية القومية في منظومتها التشريعية، سمح بقيام نظام عنصري معقد وغير مرئي، لا يلحظه الا الفلسطينيين الذين لديهم احتكاك مباشر بالمنظومة القانونية الإسرائيلية، سواء في العمل او التعليم او في القضايا المعيشية اليومية.

وتقسم تلك المنظومة الافراد إلى يهود وغير يهود، في سياق يُجسِّد تعريف الأبرتهايد أو الفصل العنصري بحد ذاته. يُسمى المواطنون الفلسطينيون "عربَ إسرائيل"، وهو مصطلح بات شائعًا في وسائل الإعلام الرئيسية، يعمل هذا المصطلح على نفي الهوية الفلسطينية عن هؤلاء المواطنين، ويشكل جزءًا من آلية الإقصاء، بينما يسمح لإسرائيل بتصوير نفسها كدولة متنوعة ومتعددة الثقافات.

اقرأ/ي المقالة الأصلية

منظمة مستقلة، غير حزبية، وغير ربحية تتمثل مهمتها في تثقيف وتشجيع النقاش العام حول حقوق الإنسان وتقرير المصير للفلسطينيين في إطار القانون الدولي. لا تُعبّر الآراء الواردة في منشورات الشبكة بالضرورة عن آراء المنظمة أو آراء مستشاريها لشؤون السياسات أو أعضائها أو مانحيها. والشبكة ليست مسؤولة عن أي مواقف أو تصرفات تصدر من مستشاريها لشؤون السياسات أو أعضائها

  • تحليل السياسات
    • المجتمع المدني
    • التنمية الاقتصادية
    • سياسة
    • اللاجئين
  • رؤى سياساتية
    • مذكرات سياساتية
    • محاور سياساتية
    • برنامج مختبر السياسات
  • شبكة السياسات
    • المستشارون
    • الأعضاء
    • الكُتَّاب المساهمون
  • حول الشبكة
    • الرؤية والمبادئ
    • من نحن
    • برنامج المتدربين
    • اتصل بنا
    • تبرع
    • سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام
  • الاعلام والتواصل
    • آراء ومقالات
    • في الاعلام
    • فعاليات وأحداث
    • بيانات صحفية
  • إتصل بنا
    • Contact al-Shabaka by email at:
      [email protected]
    • أو بواسطة البريد:
      Al-Shabaka: The Palestinian Policy Network
      P.O. Box 8533
      New York, NY 10150

© 2010-2021 الشبكة: شبكة السياسات الفلسطينية. كافة الحقوق محفوظة

×