عمر البرغوثي وال” بي دي أس”
يمكن فهم الحملة على عمر في إطار السلسلة الطويلة من التحريضات على الحركة الساعية إلى «القضاء» عليها باستخدام أبشع الوسائل خوفاً من تحقيق أهدافها من حرية وعدالة ومساواة! فما هذه الشعارات إلا النقيض الوجودي لأي كيان عنصري، بالضبط كما كانت ضد نظام الأبارثهيد الجنوب ـ أفريقي.