الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
تبرع إشترك
  • العربية
  • English
  • تحليل السياسات
    • المجتمع المدني
    • التنمية الاقتصادية
    • سياسة
    • اللاجئين
    • مصفوفة السيناريوهات
  • رؤى سياساتية
    • محاور سياساتية
    • برنامج مختبر السياسات
  • شبكة السياسات
    • الأعضاء
    • الكُتَّاب المساهمون
  • حول الشبكة
    • حول الشبكة
    • الرؤية والمبادئ
    • من نحن
    • برامج التدريب
    • اتصل بنا
    • تبرع
    • سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام
  • الاعلام والتواصل
    • آراء ومقالات
    • في الاعلام
    • فعاليات وأحداث
    • بيانات صحفية
الشبكة Logo
الشبكة Logo
آراء بواسطة عرب 48

عن المنافسة لكسب ود إسرائيل

 حيدر عيد 31 مايو 2020

  • فيسبوك
  • تويتر
  • Linkedin
  • ايميل
  • اطبع

مرة أخرى يعود التنافس بين بعض الدول العربية، الخليجية منها تحديدًا، على كسب ود المؤسسة الحاكمة في دولة الاستعمار الاستيطاني والأبرتهايد، إسرائيل، في فصل جديد من فصول التطبيع الوقح، على الرغم مما يقابله من تشدد إسرائيلي عنصري وتضييع لآخر ما تبقى من القضية الفلسطينية. ويبدو أن هذا التنافس الذي وصل حدًا من الوقاحة والاستهانة بالقضية الفلسطينية التي تمر في أدق وأخطر مراحلها، لم يعد يبالي حتى بورقة التوت التي تعودت هذه الأنظمة على ارتدائها لتغطية عوراتها. مؤخرًا، أرسلت دولة الإمارات العربية المتحدة طائرات خاصة وفاخرة يمتلكها أحد الأمراء إلى المغرب لـ"تخليص" الإسرائيليين العالقين هناك، وكأن كل العالقين الفلسطينيين في بقاع الأرض لا علاقة تجمعهم بحكومة أبو ظبي. تحاول بعد هذا الفعل تجميل جريمة التطبيع في محاولة لامتطاء عربة القضية الفلسطينية، وتعلن عن إرسال طائرة تجارية تابعة لشركة "الاتحاد" محمّلة بالمساعدات للشعب الفلسطيني إلى مطار اللد، في رحلة هي الأولى من نوعها.

بدورها، وفي خطوة تطبيعية وقحة، قامت الخطوط الجوية القطرية بمنح تذاكر طيران مجانية للطواقم الطبية تقديرًا لجهودها في أزمة كورونا بما في ذلك الإسرائيلية؛ ورد مدير شركة الطيران على سؤال إن كانت الطواقم الطبية الإسرائيلية مشمولة أيضًا في هذه المنح، فأكد أنها مشمولة تحت مبرر أنه لا يوجد "فرق ولا توجد حواجز ولا حدود في المجال الطبي". وكأن غزة المحاصرة منذ 2007 ويزورها السفير القطري بشكل دوري تنعم بكرم الاحتلال العنصري، وكأن المنظومة الصحية في القطاع ليست متهالكة، في وقت لا تسمح به دولة الأبرتهايد بدخول معدات صحية رئيسية لمواجهة جائحة الكورونا. فالقطاع لا يملك إلا 65 سرير عناية مركزة، ولا يعتمد إلا على على الحجر الصحي لكل قادم إليه. وفي أكثر من تصريح أعلنت منظمة الصحة العالمية أن غزة مقبلة على كارثة إنسانية إذا تمت إصابة شخص واحد بفيروس كورونا داخل القطاع، ويبدو أن هذا مسألة وقت. ناهيك عن العنصرية الفجة التي تسود القطاع الصحي الإسرائيلي ضد كل ما هو فلسطيني. لكن ألا تعلم الأنظمة الحاكمة في كل من قطر والإمارات وغيرها ذلك؟

اقرأ/ي المقالة الأصلية

منظمة مستقلة، غير حزبية، وغير ربحية تتمثل مهمتها في تثقيف وتشجيع النقاش العام حول حقوق الإنسان وتقرير المصير للفلسطينيين في إطار القانون الدولي. لا تُعبّر الآراء الواردة في منشورات الشبكة بالضرورة عن آراء المنظمة أو آراء مستشاريها لشؤون السياسات أو أعضائها أو مانحيها. والشبكة ليست مسؤولة عن أي مواقف أو تصرفات تصدر من مستشاريها لشؤون السياسات أو أعضائها

  • تحليل السياسات
    • المجتمع المدني
    • التنمية الاقتصادية
    • سياسة
    • اللاجئين
    • مصفوفة السيناريوهات
  • رؤى سياساتية
    • محاور سياساتية
    • برنامج مختبر السياسات
  • شبكة السياسات
    • الأعضاء
    • الكُتَّاب المساهمون
  • حول الشبكة
    • الرؤية والمبادئ
    • من نحن
    • برامج التدريب
    • اتصل بنا
    • تبرع
    • سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام
  • الاعلام والتواصل
    • آراء ومقالات
    • في الاعلام
    • فعاليات وأحداث
    • بيانات صحفية
  • إتصل بنا
    • Contact al-Shabaka by email at:
      [email protected]
    • أو بواسطة البريد:
      Al-Shabaka: The Palestinian Policy Network
      P.O. Box 8533
      New York, NY 10150

© 2010-2023 الشبكة: شبكة السياسات الفلسطينية. كافة الحقوق محفوظة

×