الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
تبرع إشترك
  • العربية
  • English
  • تحليل السياسات
    • المجتمع المدني
    • التنمية الاقتصادية
    • سياسة
    • اللاجئين
    • مصفوفة السيناريوهات
  • رؤى سياساتية
    • محاور سياساتية
    • برنامج مختبر السياسات
  • شبكة السياسات
    • الأعضاء
    • الكُتَّاب المساهمون
  • حول الشبكة
    • حول الشبكة
    • الرؤية والمبادئ
    • من نحن
    • برامج التدريب
    • اتصل بنا
    • تبرع
    • سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام
  • الاعلام والتواصل
    • آراء ومقالات
    • في الاعلام
    • فعاليات وأحداث
    • بيانات صحفية
الشبكة Logo
الشبكة Logo
آراء بواسطة عرب ٤٨‎

لماذا أسبوع مقاومة الأبرتهايد والاستعمار الإسرائيلي؟

 حيدر عيد 21 مارس 2019

  • فيسبوك
  • تويتر
  • Linkedin
  • ايميل
  • اطبع

منذ العام 2005، ينشط الفلسطينيون والناشطون الدوليون في شتى أنحاء العالم للتضامن مع فلسطين في إحياء أسبوع مقاومة الأبرتهايد والاستعمار الإسرائيلي. أصبح هذا "الأسبوع" منذ انطلاقته في كندا في العام المذكور كاستجابة للنداء الذي أصدره المجتمع المدني الفلسطيني، وطالب المجتمع الدولي بمقاطعة إسرائيل وعدم الاستثمار بها وفرض عقوبات عليها حتى تستجيب للقانون الدولي، من أبرز أشكال التضامن الأممي مع المضطَهَد الفلسطيني في مواجهة جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، تخطت بمراحل جرائم نظام الأبرتهايد البائد. وواجب قانوني وأخلاقي على شعوب العالم للوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني كما فعلت مع الشعب الجنوب أفريقي في مواجهة جريمة الأبرتهايد والاستعمار الاستيطاني الذي تمارسه إسرائيل بكل أريحية ومن دون رادع ولا حسيب.

تنطلق الفعاليات الأسبوع هذا العام في أكثر من 200 مدينة حول العالم بأسلوب خلاق للتضامن مع مكونات الشعب الفلسطيني الثلاث في أراضي 67 و48 والشتات. تكمن الفكرة الرئيسة لأسبوع مقاومة الأبرتهايد الإسرائيلي أساساً في التركيز على الطبيعة العنصرية لدولة إسرائيل في تعاملها مع الشعب الفلسطيني ككل واحد، والتعامل مع سؤال تم إهماله من قبل الحركة الوطنية الفلسطينية لفترة طويلة، ألا وهو: هل ينطبق تعريف القانون الدولي للأبرتهايد على إسرائيل أم لا؟

شهدت الفترة الأخيرة تحولا كبيرا في الخطاب الأممي المتضامن من التفسير الرسمي السائد للقانون الدولي، والذي يختزل الشعب الفلسطيني في سكان الضفة والقطاع، وهو التفسير نفسه الذي يتبناه اليسار الصهيوني، إلى خطاب التضامن الحقيقي المتنامي الآن الذي يرى في الأيديولوجيا الصهيونية العنصرية أساس المشكلة.  وما تقرير الإسكوا الذي أكد  في طياته أن إسرائيل أسست نظام فصل عنصري "أبرتهايد" يهيمن على الشعب الفلسطيني، إلا دليل واضح على مدى التغيير الذي بدأ يجد طريقه إلى الوعي الأممي بخصوص الطبيعة العنصرية لدولة إسرائيل، كنظام استعماري استيطاني وأبرتهايد.

يتخذ الفلسطينيون والمتضامنون الدوليون معهم من الأدوات التي استخدمت بنجاح واضح في التعامل مع نظام الأبرتهايد الجنوب أفريقي، دليلاً ومرشداً في سياق تحركاتهم التضامنية ضد نظام الفصل العنصري الصهيوني في فلسطين. ويشكل هذا الأسبوع تهديدا على إسرائيل، بحيث تحاول تجنيد كل أدواتها السياسية والدبلوماسية في الداخل والخارج لمحاربة أي نشاطات تقوم بإحياء أسبوع مقاومة الأبرتهايد.

اقرأ/ي المقالة الأصلية

منظمة مستقلة، غير حزبية، وغير ربحية تتمثل مهمتها في تثقيف وتشجيع النقاش العام حول حقوق الإنسان وتقرير المصير للفلسطينيين في إطار القانون الدولي. لا تُعبّر الآراء الواردة في منشورات الشبكة بالضرورة عن آراء المنظمة أو آراء مستشاريها لشؤون السياسات أو أعضائها أو مانحيها. والشبكة ليست مسؤولة عن أي مواقف أو تصرفات تصدر من مستشاريها لشؤون السياسات أو أعضائها

  • تحليل السياسات
    • المجتمع المدني
    • التنمية الاقتصادية
    • سياسة
    • اللاجئين
    • مصفوفة السيناريوهات
  • رؤى سياساتية
    • محاور سياساتية
    • برنامج مختبر السياسات
  • شبكة السياسات
    • الأعضاء
    • الكُتَّاب المساهمون
  • حول الشبكة
    • الرؤية والمبادئ
    • من نحن
    • برامج التدريب
    • اتصل بنا
    • تبرع
    • سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام
  • الاعلام والتواصل
    • آراء ومقالات
    • في الاعلام
    • فعاليات وأحداث
    • بيانات صحفية
  • إتصل بنا
    • Contact al-Shabaka by email at:
      [email protected]
    • أو بواسطة البريد:
      Al-Shabaka: The Palestinian Policy Network
      P.O. Box 8533
      New York, NY 10150

© 2010-2023 الشبكة: شبكة السياسات الفلسطينية. كافة الحقوق محفوظة

×