الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
تبرع إشترك
  • العربية
  • English
  • تحليل السياسات
    • المجتمع المدني
    • التنمية الاقتصادية
    • سياسة
    • اللاجئين
  • رؤى سياساتية
    • مذكرات سياساتية
    • محاور سياساتية
    • برنامج مختبر السياسات
  • شبكة السياسات
    • المستشارون
    • الأعضاء
    • الكُتَّاب المساهمون
  • حول الشبكة
    • حول الشبكة
    • الرؤية والمبادئ
    • من نحن
    • برامج التدريب
    • اتصل بنا
    • تبرع
    • سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام
  • الاعلام والتواصل
    • آراء ومقالات
    • في الاعلام
    • فعاليات وأحداث
    • بيانات صحفية
الشبكة Logo
الشبكة Logo

مي ابو مغلي

العضوة السياسياتية في الشبكة، مي أبو مغلي، تعمل باحثة مشاركة في مرحلة ما بعد الدكتوراه في مركز ريليف (RELIEF) التابع لكلية لندن الجامعية، وزميلة في المجلس العربي للعلوم الاجتماعية. وهي حاصلة على درجة الدكتوراه في تعليم حقوق الإنسان من معهد التربية بكلية لندن الجامعية، وعلى درجة الماجستير في حقوق الإنسان من جامعة إسكس، ولها خبرة ممتدة لأكثر من 12 عاماً في العمل في مجال حقوق الإنسان في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. يتركز اهتمامها البحثي على التربية على حقوق الانسان في مناطق الصراع، وتطوير المعلمين مهنياً في الأزمات وحالات الطوارئ، وتعليم اللاجئين، وسياسات التعليم والهوية.


محور سياساتي اللاجئين

تحت المجهر: اللاجئون الفلسطينيون

13 مايو 2017

تتناول هذه المجموعة المختارة من أبرز المقالات التي نشرتها الشبكة الصعوبات الفريدة التي يواجهها اللاجئون الفلسطينيون المشردون في أرجاء الشرق الأوسط، وتضع تلك الصعوبات في سياقها وتناقشها – ومن أمثلتها اللجوء للمرة الثانية أو الثالثة بسبب الحرب الأهلية المستعرة في سوريا، والإفراط في إجراء البحوث في مخيمات اللجوء المشهورة بمآسيها بموازاة التقصير في إجراء البحوث حول المخيمات ومجتمعات اللجوء الأخرى.

إقرأ المزيد
ورقة سياساتية اللاجئين

اللاجئون الفلسطينيون الفارون من سوريا: عالقون على هامش القانون

20 أكتوبر 2015

خلَّفت الحربُ السورية التي أعقبت الانتفاضات الشعبية المندلعة قبل خمس سنوات تقريبًا خسائرَ فادحةً في صفوف السكان، حيث بلغ عدد القتلى من المدنيين 200000، وأُجبِرَ ما يزيد على نصف سكان سوريا على الفرار من ديارهم، وانتشرت انتهاكات حقوق الإنسان. ومن الفئات الأضعف في هذا السياق اللاجئون الفلسطينيون الفارون من سوريا لأنهم عديمو الجنسية ومحرومون من الحقوق الممنوحة لغيرهم من اللاجئين، بما في ذلك في الأردن ولبنان ومصر وتركيا. بل إن الوضع القانوني المتداعي والضعف الاجتماعي الذي يعانيه اللاجئون الفلسطينيون الذين فروا إلى بلدان أخرى في الشرق الأوسط يدفعان عددًا متزايدًا منهم إلى البحث عن  الأمان والاستقرار في أوروبا.

إقرأ المزيد

×