الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
الشبكة Logo
تبرع إشترك
  • العربية
  • English
  • تحليل السياسات
    • المجتمع المدني
    • التنمية الاقتصادية
    • سياسة
    • اللاجئين
    • مصفوفة السيناريوهات
  • رؤى سياساتية
    • محاور سياساتية
    • برنامج مختبر السياسات
  • شبكة السياسات
    • الأعضاء
    • الكُتَّاب المساهمون
  • حول الشبكة
    • حول الشبكة
    • الرؤية والمبادئ
    • من نحن
    • برامج التدريب
    • اتصل بنا
    • تبرع
    • سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام
  • الاعلام والتواصل
    • آراء ومقالات
    • في الاعلام
    • فعاليات وأحداث
    • بيانات صحفية
الشبكة Logo
الشبكة Logo
آراء بواسطة القدس

قوة الردع الإسرائيلية والتحولات الاستراتيجية

 طلال أحمد أبو ركبة 28 نوفمبر 2018

  • فيسبوك
  • تويتر
  • Linkedin
  • ايميل
  • اطبع

شهدت هذه الموجة من التصعيد تطورا تكتيكيا ملحوظا على أداء المقاومة الفلسطينية والتي أدارات المعركة بحرفية كبيرة من حيث القدرة على اختراق القبة الحديدية وإصابة مبنى في عسقلان بشكل مباشر، إضافة لرسالة حافلة الباص والتي أرادت على ما يبدو من خلالها المقاومة أن توجه رسالة للحكومة والجيش الإسرائيلي، بأن غزة لن تكون نزهة لكم.

نجحت الجهود المصرية في تثبيت التهدئة، ولجم التصعيد الإسرائيلي الأخير والذي جاء كعادته باستهداف المباني والابراج السكنية والتي يعتبرها الاحتلال الإسرائيلي" بنك أهداف" له، وسادت حالة من التذمر داخل الشارع الإسرائيلي، خصوصاً عقب استقالة وزير الجيش ليبرمان من منصبه، وانسحاب كتلته البرلمانية من الائتلاف اليميني الحاكم في إسرائيل. الموافقة الإسرائيلية على التهدئة عقب الأداء الممنهج والتكتيكي للمقاومة في إدارة موجة التصعيد وإلحاق الأذى فعليا بقوة الردع الإسرائيلية، والتي ظهرت كما لو أنها فقدتها على أرض الواقع، أثار ولا يزال يثير موجة من الأسئلة حول دوافع إسرائيل لقبول التهدئة. علماً بأنها في كل العدوانات السابقة كانت تخرج تحت كثافة النيران والدمار الذي تضرب به قطاع غزة.

لكن يبدو أن هناك جملة من المحددات فرضت نفسها على الموقف الإسرائيلي تمثلت في التغاضي عن المضي قدمًا في مواصلة اعتدائها في موجة التصعيد الأخيرة. المحدد الاول يرتبط بالسعي الدؤوب لفرض قبولها ليس كقوة اقليمية فحسب في المنطقة، وإنما كقوة مهيمنة وصديقة للدول العربية التي بدأت في التطبيع العلني معها سواء من خلال التطبيع الرياضي كما حدث في دولة الإمارات المتحدة أو في قطر من خلال ووفود رياضية ترأستها وزيرة الثقافة الإسرائيليّة ميري ريغيف والتي لا تترك مناسبة، إلّا وتعمل على إبراز وإشهار عنصريتها، وكرهها للعرب والفلسطينيين. ما تخشى إسرائيل فقدانه إذا دخلت في حرب مفتوحة مع قطاع غزة هو ان تتسبب مشاهد القتل والدمار في إحراج الحكومات العربية أمام شعوبها الأمر الذي من شأنه أن يُراجع خطوات التطبيع مع الدول الخليجية على وجه التحديد.

اقرأ/ي المقالة الأصلية

 

 

  • تحليل السياسات
    • المجتمع المدني
    • التنمية الاقتصادية
    • سياسة
    • اللاجئين
    • مصفوفة السيناريوهات
  • رؤى سياساتية
    • محاور سياساتية
    • برنامج مختبر السياسات
  • شبكة السياسات
    • الأعضاء
    • الكُتَّاب المساهمون
  • حول الشبكة
    • الرؤية والمبادئ
    • من نحن
    • برامج التدريب
    • اتصل بنا
    • تبرع
    • سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام
  • الاعلام والتواصل
    • آراء ومقالات
    • في الاعلام
    • فعاليات وأحداث
    • بيانات صحفية
  • إتصل بنا
    • Contact al-Shabaka by email at:
      [email protected]
    • أو بواسطة البريد:
      Al-Shabaka: The Palestinian Policy Network
      P.O. Box 8533
      New York, NY 10150

© 2010-2023 الشبكة: شبكة السياسات الفلسطينية. كافة الحقوق محفوظة

Stay Informed

Join Al-Shabaka’s mailing list and find the latest Palestinian policy analysis in your inbox:

I agree to Al-Shabaka's Privacy Policy

×