يرتكز هذا السيناريو على افتراض استمرار كل العوامل الداخلية المحفّزة لتحرّك الشارع ضد سياسات السلطة الفلسطينية، بحيث يتجاوز التحرّك الشعبي القضايا المطلبية، ليصبح أكثر شمولية مطالباً بتقويض السلطة، في ظل عجزٍ وفشل متراكم للحكومة الفلسطينية في مواجهة العديد من القضايا التي تمسّ الحياة اليومية للمواطن الفلسطيني.