ترامب والقدس ومستقبل فلسطين
ماذا يعني اعترافُ ترامب بالقدس عاصمةً لإسرائيل بالنسبة إلى مستقبل فلسطين والفلسطينيين؟ يناقش محللو الشبكة في حلقةٍ نقاشية جديدة السُبلَ المتاحة للفلسطينيين لحماية حقوقهم من هذه النكسة.
تحول أمريكا اللاتينية إلى اليمين: آثاره على فلسطين
شهد العام الماضي تحولات إضافية نحو اليمين السياسي في أمريكا اللاتينية الداعم لإسرائيل. تتبع العضوة السياساتية للشبكة سيسيليا بايزا في هذه الورقة السياساتية تاريخَ العلاقات الأمريكية اللاتينية-الفلسطينية، وتتناول دور جماعات الضغط الفلسطينية واليهودية في الشتات في التحولات السياسية في المنطقة، وتوصي بإجراءات يمكن التصدي بها للجهود الإسرائيلية الرامية إلى فرض أجندتها في انتهاك للحقوق الفلسطينية.
مائة عام وأكثر: بريطانيا وبلفور واضطهاد الفلسطينيين ثقافيًا
كثَّفت حكومة المملكة المتحدة والشركات البريطانية جهودها مؤخرًا لفرض رقابة على التعبير الفلسطيني الإبداعي. تتعقب العضوة السياساتية في الشبكة، إيمي شعلان، جذورَ هذه الهجمات التي تستهدف التاريخ الفلسطيني والثقافة الفلسطينية وتُرجِعها إلى وعد بلفور الصادر في العام 1917، وتقدم الكاتبة توصيات للمجتمع المدني من أجل حَملِ المملكة المتحدة على تغيير نهجها.
رمق أوباما الأخير في المسار الفلسطيني-الإسرائيلي
يعتقد البعض أنه حالما تنتهي الانتخابات الرئاسية الأمريكية سوف ينتهز باراك أوباما فرصته الأخيرة للقيام بتحرك على الصعيد الفلسطيني الإسرائيلي. وفي حلقة النقاش هذه، يتناول محللو السياسات في الشبكة احتمالية إقدام أوباما على هذه الخطوة، وكيف سيكون شكلها، ومخاطرها المحتملة، وما ينبغي أن يفعله الفلسطينيون لتعزيز مسعاهم من أجل الحرية والمساواة وتقرير المصير.
الانتخابات الأمريكية، والهجمات على الناشطين، وتغير الخطاب
لم يُسفر التغير المستمر في الخطاب في الولايات المتحدة الأمريكية حتى الآن سوى عن تأثير ضئيل في السياسة، ولم يؤثر البتة في السياسات، بحسب المستشار السياساتي للشبكة رشيد الخالدي، الذي يناقش في هذا التعقيب المحاولات الإسرائيلية لإغلاق أبواب النقاش والحراك التي فتحتها على مصارعها حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات، ويتناول أيضًا التحالفَ الإسرائيلي الخليجي الخطير.
البابا فرانسيس والكنائس الأمريكية والحقوق الفلسطينية
يتم نشر هذا التعليق باللغة الإنجليزية فقط.
الاتحاد الأوروبي قلقٌ من إسرائيل، محبَطٌ من فلسطين
تتسم إجراءات الاتحاد الأوروبي الرامية إلى فرض ثمن على الاحتلال الإسرائيلي بأنها إجراءات متواضعة، ومع ذلك فإنها تضع الاتحاد الأوروبي على مسار تصادمي حتمي مع إسرائيل، كما تكتب مديرة الشبكة نادية حجاب. ولكن هل سيرتب الفلسطينيون بيتهم الداخلي للخروج باستراتيجية مُحكَمة ومتماسكة من أجل إحراز حقوق الفلسطينيين في الحرية والعدالة؟
التغلب على الاتكالية، وبناء اقتصاد مقاوم
كشفَ مستشار الشبكة لشؤون السياسات في رام الله، سام بحور، في مقالةٍ مهمة نشرها مؤخرًا بعنوان “Economic Palestine’s Hallucination” [هذيان اقتصادي فلسطيني]، التمثيليةَ التي يؤديها المانحون الغربيون والسلطة الفلسطينية للتغطية على الانهيار الحتمي لاقتصاد الأرض المحتلة بعد عقود من الاحتلال العسكري الإسرائيلي. ويقول بحور إن المقاربة المشتركة المتبعة لدى المانحين والسلطة الفلسطينية تضع معوقات رئيسية في طريق الحرية ونيل الحقوق، ويخلُص إلى أنه “قد آن الأوان لاتباع نموذجٍ اقتصادي جديد، نموذجٍ قائمٍ على العدالةِ الاقتصادية والرفاه الاجتماعي والتضامن والاستدامة.” فما هو شكل هذا النموذج الاقتصادي وكيف يتسنى للفلسطينيين القاطنين في ظل الاحتلال التحول من الواقع الراهن القاتم إلى اقتصادٍ يستديم السعي نحو تقرير المصير؟ ينضم مستشار الشبكة لشؤون السياسيات علاء الترتير إلى بحور وإلى مستشار الشبكة لشؤون السياسيات سامر عبد النور لمناقشة هذين السؤالين وتحري البدائل المتاحة.
تقويم السياسة الأمريكية بين التعذر حاضرًا وترقُّبِ الرأي العام
يُقيِّم مستشار الشبكة لشؤون السياسات رشيد الخالدي موقف الولايات المتحدة إزاء فلسطين-إسرائيل في أعقاب المسعى الفلسطيني الهادف لعضوية الأمم المتحدة. رشيد الخالدي هو أستاذ كرسي إدوارد سعيد للدراسات العربية الحديثة في جامعة كولومبيا ومدير معهد الشرق الأوسط في كلية الشؤون الدولية والعامة في الجامعة، وهو أيضًا رئيس تحرير مجلة الدراسات الفلسطينية.